fbpx
XStore

أنت تقف هذه المرة هنا بقلب غيرالقلب، وبروح غير الروح، تقف بين يدي الملك خاشعا لربك، تلهج بالحمد والثناء، فتنزل أنوار الرحمة على قلبك، فإذا باللسان يلهج بالدعاء يطلب الهداية والصراط المستقيم، وسرعان ما تدمع عيناك وأنت تتمنى ألا تكون من المغصوب عليهم والضالين الذين خالفوا منهج السماء، فهنيئا لمن استقرت في نفسه معاني كل آية من سورة الفاتحة ابتداءً من تعظيم الربوبية إلى رحمته بجميع خلقه، فكان لفاتحة الكتاب لذة لمن عاش معها في الدعاء والاستفشاء بها، هنيئا لك بتذوق لذة الخشوع والخضوع في صلاتك.

Reviews

There are no reviews yet.

Be the first to review “أفياء سورة الفاتحة”

Your email address will not be published. Required fields are marked